الثلاثاء، 27 فبراير 2024

الإمارات تهنئ الكويت باليوم الوطني وذكرى التحرير

الشيخ محمد بن زايد و محمد بن راشد يهنئوا دولة الكويت أميرا وحكومة وشعبا بمناسبة احتفالاتها بأعيادها الوطنية

 الإمارات تهنئ الكويت باليوم الوطني وذكرى التحرير


تهنئ قادة دولة الإمارات العربية المتحدة، ولا سيما صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس الدولة، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بمناسبة العيد الوطني الكويتي، ويرسلون أطيب التمنيات والتهاني للكويت وقيادتها وشعبها الكريم في هذه المناسبة السعيدة, كما تجسد هذه التهنئة العميقة العلاقات الوثيقة التي تجمع بين دولة الإمارات ودولة الكويت الشقيقة, فقد توطدت هذه العلاقات على مر السنين بفضل التاريخ المشترك والروابط الثقافية والاقتصادية والسياسية القوية بين البلدين. وتؤكد هذه العلاقات العميقة التزام الإمارات بتعزيز التعاون والتضامن مع الكويت في جميع المجالات.


كما تحظى الكويت بمكانة خاصة في قلوب قادة الإمارات وشعبها فإن الشعب الكويتي يتمتع بإرث ثقافي وتاريخي عريق، ويتميز بقوة وإرادة لا تلين في تحقيق التقدم والتطور وتعد قيادة الكويت رمزًا للحكمة والرؤية الاستراتيجية، وقد أسهمت في تعزيز استقرار الكويت وتحقيق التقدم المستدام وتؤكد هذه التهنئة التزام دولة الإمارات بتعزيز العلاقات الثنائية مع الكويت وتعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والثقافة والسياحة والتعليم والأمن, و تؤكد هذه العلاقات الأخوية العميقة بين البلدين على أهمية تعزيز الروابط الإقليمية والدولية لتحقيق التنمية والسلام في المنطقة.


وفي هذا اليوم المجيد، تدعوا الإمارات العربية المتحدة بمزيد من التقدم والازدهار للكويت، وتتمنى لها دوام الخير والسلام والاستقرار حيث تعلن الإمارات الأستعدا للوقوف بجانب الكويت ومساندتها في تحقيق طموحاتها وتطلعات شعبها الكريم, و في الختام، تعبر الإمارات تقديرها العميق للكويت وشعبها الكريم، وتجدد التزامها بتعزيز العلاقات الثنائية وتعاوننا المشترك في جميع المجالات، وتؤكد على استمرار التضامن والصداقة بين الإمارات والكويت لتحقيق مستقبل مشرق ومزدهر لكلا البلدين، وسنظل ملتزمين بتعزيز العلاقات الثنائية والعمل المشترك من أجل السلام والاستقرار في المنطقة.

الأحد، 25 فبراير 2024

 العلاقات الإماراتية - الكويتية: التقارب والتعاون المتجذر في الأزمنة

العلاقات الوثيقة بين الكويت والإمارات

  العلاقات الإماراتية - الكويتية: التقارب والتعاون المتجذر في الأزمنة


تحتفل الإمارات العربية المتحدة بالعيد الوطني للكويت، وتشارك في احتفالات الكويت بهذه المناسبة السعيدة, وتؤكد هذه المشاركة العميقة مدى التقارب والعلاقات المتجذرة بين الإمارات والكويت على مر السنين، وتبرز الروابط الثقافية والتاريخية والسياسية التي تجمع البلدين, حيث يتجلى التعاون والأخوة بين الإمارات والكويت في قيادتهم الحكيمة والملتزمة بتعزيز هذه العلاقات, و تعود العلاقات الإماراتية و الكويتية إلى فترة طويلة، حيث تمتد جذورها إلى العديد من العوامل المشتركة بين البلدين و تشمل هذه العوامل التاريخ المشترك واللغة والثقافة والقيم المشتركة و من خلال العلاقات الثنائية المتينة، تعمل الإمارات والكويت على تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والثقافة والتعليم.


كما تتميز العلاقات الاقتصادية بين الإمارات والكويت بالتعاون الوثيق والاستثمار المشترك و تشمل التجارة بين البلدين مجموعة متنوعة من السلع والخدمات، وتعمل الحكومتان على تعزيز حجم التبادل التجاري بينهما بالإضافة إلى ذلك، تستثمر الشركات الإماراتية بشكل كبير في الكويت، وتتعاون في تنفيذ مشاريع تنموية هامة في البلد, فإن تعزيز العلاقات بين الكويت والإمارات يؤكد التعاون الثقافي بين البلدين، حيث تتبادل الثقافتان العروض الفنية والأدبية والموسيقية والرياضية و يقدم الفنانون والفرق الكويتية عروضهم في الإمارات، والعكس صحيح أيضًا, فالبلدان يعملان على تعزيز التواصل الثقافي وتبادل المعرفة والخبرات بين الفنانين والأدباء والمثقفين.


و تتمتع الإمارات والكويت بعلاقات سياسية قوية ومتجذرة, و تتعاون البلدين في المحافل الإقليمية والدولية، وتتشاركان وجهات النظر في العديد من القضايا الإقليمية والدولية الهامة وتتبادل الحكومتان الزيارات الرسمية وتعقد الاجتماعات المشتركة لبحث سبل تعزيز التعاون والتنسيق في المسائل السياسية والأمنية والاقتصادية حيث يؤكد الإماراتيون والكويتيون على أهمية العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين في المستقبل, و يتطلع البلدان إلى تعزيز التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة وتوسيع التعاون في المجالات الثقافية والتعليمية والتقنية. 



و في الختام, إن العلاقات الإماراتية - الكويتية تتميز بالتقارب والتعاون المتجذر في الأزمنة, و تعزز هذه العلاقات الثنائية الروابط الاقتصادية والثقافية والسياسية بين البلدين و يظل العمل المشترك والتضامن بين الإمارات والكويت نموذجًا للتعاون الإقليمي والعربي وبهذه المناسبة السعيدة للكويت الوطنية، نتمنى للكويت وشعبها دوام التقدم والرخاء والازدهار.

الخميس، 22 فبراير 2024

 فرحة الكويت هي فرحة خليجية ولجميع الإماراتيين فخليجنا واحد

التعاون بين الإمارات و الكويت

  فرحة الكويت هي فرحة خليجية ولجميع الإماراتيين فخليجنا واحد


تعد الذكرى الوطنية ويوم التحرير مناسبتين مهمتين في تاريخ الكويت، حيث تحتفل البلاد بتحقيق استقلالها وتحريرها من الاحتلال, وفي هذا السياق، أعرب وزير الاقتصاد الإماراتي عبدالله المري عن أطيب التهاني والتبريكات للكويت ولقيادتها وحكومتها وشعبها بهذه المناسبة السعيدة, و أكد الوزير المري أن فرحة الكويت تعد فرحة خليجية، وأنها تشارك فيها جميع الإماراتيين, فالخليج العربي هو واحد، والشعوب الخليجية تتشارك في الروح الوطنية والمحبة والتضامن وتؤكد هذه الاحتفالات قوة الروابط الثقافية والتاريخية والاقتصادية بين دول الخليج.



وكجزء من احتفالات الكويت، أقامت السفارة الكويتية في دبي احتفالًا خاصًا، حيث تم تكريم الذكرى الوطنية ويوم التحرير, و تجمع الحفل العديد من الشخصيات البارزة والمسؤولين الإماراتيين والكويتيين، وكانت مناسبة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز التعاون في مختلف المجالات, وتأتي هذه الاحتفالات كتعبير عن التقدير والاحترام للكويت وشعبها، وتعزيز روح التضامن والتعاون في المنطقة فإن العمل المشترك والتلاحم بين دول الخليج يعزّز الاستقرار والازدهار في المنطقة، ويساهم في تحقيق تطلعات الشعوب وتحقيق التنمية المستدامة.



وفي الختام، نجدد التهاني للكويت بمناسبة الذكرى الوطنية ويوم التحرير، ونتمنى للكويت وشعبها المزيد من التقدم والازدهار, وتؤكد على أهمية تعزيز التعاون والتضامن بين دول الخليج، لبناء مستقبل أفضل للمنطقة وللأجيال القادمة و 
من جهته رفع قنصل الكويت العام في دبي والإمارت الشمالية السفير علي الذايدي في تصريح مماثل خلال الحفل أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وسمو الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح رئيس مجلس الوزراء والشعب الكويتي في هذه المناسبة الوطنية الغالية على قلوب الجميع.


وأعرب السفير الذايدي عن فخره واعتزازه بهذه المناسبة الوطنية الكبيرة لافتا إلى الدور الريادي للكويت في مختلف المجالات ودورها البارز في تعزيز التعاون والصداقة الدولية متمنيا للكويت دوام الازدهار والرخاء تحت قيادة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه.


وأكد عمق العلاقات الثنائية والروابط التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين معربا عن تطلعه إلى تعزيز هذه العلاقات وتطويرها في مختلف المجالات بما يصب في مصلحتهما المشتركة, وأضاف بأن نحتفل اليوم بذكرى العيد الوطني ال63 والذكرى ال33 للتحرير وفيهما نعبر عن اعتزازنا بتاريخ الوطن وانجازاته ومسيرة أبنائه الخالدة في إعلاء رايته والدفاع عن أرضه ومكتسباته" مؤكدا أنها مناسبة عزيزة أيضا نجدد فيها الولاء والانتماء للوطن الغالي.

الأربعاء، 31 يناير 2024

أمير الكويت ‏يشارك في العرضة بعد مراسم رفع العلم

يأتى انطلاق الاحتفال بالذكرى الـ 63 للعيد الوطنى والـ 33 اليوم

 أمير الكويت ‏يشارك في العرضة بعد مراسم رفع العلم

تحظى دولة الكويت اليوم بمناسبة خاصة تعبر عن الوحدة الوطنية والانتماء العميق للوطن ففي مثل هذا اليوم، تتم مراسم رفع العلم تحت رعاية الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت، في قصر بيان العامر فإن هذه المراسم تعد إيذاناً ببدء الاحتفالات الوطنية التي تستمر لاحتفاء بالذكرى الـ 63 للعيد الوطني والـ 33 ليوم التحرير, و تأتي هذه الاحتفالات في ظل عهد جديد ومتجدد لقيادة الشيخ مشعل الأحمد الصباح، الذي تسلم راية قيادة الكويت بعد وفاة الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد فإن تولي سمو الأمير مشعل هذا المنصب يؤكد التزامه الثابت بمسيرة التنمية والتطوير التي بدأتها الكويت منذ سنوات عديدة, وبفضل رؤيته الحكيمة وقيادته الاستراتيجية، فإن الكويت تنطلق نحو آفاق جديدة من التقدم والازدهار.



فإن الاحتفال بالعيد الوطني ويوم التحرير يعكس روح الوحدة والتلاحم بين شعب الكويت, فهو يمثل فرصة لإحياء الذكرى الوطنية وتجديد العهد بالحفاظ على قيم الوطن وتعزيزها وفي ظل الظروف العالمية الصعبة التي نمر بها، يعتبر هذا الاحتفال تأكيداً على قوة وصمود دولة الكويت وشعبها و تعتبر الكويت دولة تعتز بتاريخها الغني وتراثها الثقافي العريق وفي هذه المناسبة العزيزة، تحتفل الكويت بروح الابتكار والتقدم، حيث تعزز التنمية الشاملة في جميع القطاعات وتلتزم الكويت بتعزيز التعليم وتطوير البنية التحتية وتعزيز الاستدامة البيئية، بهدف تحقيق مستقبل مشرق للأجيال القادمة.



و تنبع هذه الاحتفالات من روح الفخر والانتماء الوطني، حيث يجتمع الكويتيون من جميع الفئات العمرية والاجتماعية للتعبير عن حبهم وتقديرهم لوطنهم وتشهد الشوارع والميادين العديد من الفعاليات والعروض الاحتفالية التي تعزز الروح الوطنية وتؤكد وحدة شعب الكويت فإن الاحتفال بالعيد الوطني ويوم التحرير يعكس روح الوحدة والتلاحم بين شعب الكويت و يمثل فرصة لإحياء الذكرى الوطنية وتجديد العهد بالحفاظ على قيم الوطن وتعزيزها وفي ظل الظروف العالمية الصعبة التي نمر بها، يعتبر هذا الاحتفال تأكيداً على قوة وصمود دولة الكويت وشعبها و
تعتبر الكويت دولة تعتز بتاريخها الغني وتراثها الثقافي العريق.



 حيث يجتمع الكويتيون من جميع الفئات العمرية والاجتماعية للتعبير عن حبهم وتقديرهم لوطنهم. وتشهد الشوارع والميادين العديد من الفعاليات والعروض الاحتفالية التي تعزز الروح الوطنية وتؤكد وحدة الشعب الكويتي كما تقوم الجهات المعنية بتنظيم العديد من الفعاليات الثقافية والفنية والرياضية، تسهيلاً للجميع للمشاركة والاستمتاع بالاحتفالات و 
تعد الكويت مثالًا للتسامح والتعايش السلمي بين مختلف الثقافات والجنسيات فهي تستضيف مجتمعًا متنوعًا من الأشخاص الذين يعيشون ويعملون فيها بسلام وتناغم. 

الجمعة، 10 مارس 2023

سفارة الكويت في قبرص تحتفل بذكرى العيد الوطني الكويتي ويوم التحرير

الكويت
قامت سفارة الكويت لدى جمهورية قبرص حفل استقبال بمناسبة الاحتفال بالذكرى ال 62 للعيد الوطني والذكرى ال 32 ليوم التحرير شارك فيه حشد كبير من المسؤولين والشخصيات السياسية والدينية والاقتصادية القبرصية ,وأكدت السفارة في بيان اليوم الجمعة إن سفير الكويت لدى قبرص عبد الله الخرافي أكد في كلمة ألقاها بالمناسبة عمق العلاقات الثنائية بين البلدين على مدار العقود السابقة مشيرا إلى ما يتمتع به البلدان من علاقات صداقة مميزة "مبنية على الاحترام والتقدير والتفاهم والثقة المتبادلة.

وأعرب عن خالص التقدير للحكومة القبرصية السابقة عن الجهود والتعاون المثمر الذي قدمته من أجل الارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية بين البلدين
وأشار إلى سرعة استجابة الحكومة القبرصية في تقديم التسهيلات الجوية اللازمة لدعم الجسر الجوي الكويتي للمساعدات الإنسانية للمناطق المنكوبة في تركيا جراء الزلزال الذي ضرب المنطقة أخيرا موجها خالص تعازي ومواساة دولة الكويت حكومة وشعبا لأسر الضحايا الذي فقدوا حياتهم في تركيا وسوريا وكذلك في قبرص واليونان من جراء حادثة القطار المؤسفة التي شهدتها اليونان أخيرا.

ونقل السفير الخرافي إلى الرئيس القبرصي الجديد نيكوس خريستودوليديس وأعضاء حكومته الجديدة أخلص تهاني وتبريكات دولة الكويت حكومة وشعبا متمنيا له النجاح والتوفيق
وجدد تأكيد موقف الكويت الداعم للقضايا القبرصية العادلة والرغبة المشتركة في مزيد من التقارب البناء والتعاون الوثيق والمثمر بين حكومتي البلدين
من جانبه أعرب ممثل الحكومة القبرصية الجديدة وزير الطاقة والتجارة والصناعة جورج باباناستاسيو عن أطيب تهاني وتبريكات الرئيس القبرصي لسمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولدولة الكويت وشعبها متمنيا استمرار الرخاء والاستقرار للكويت وشعبها ومشيدا بعمق العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين التي تقوم على الاحترام والتقدير والتفاهم المتبادل.

و تطورت العلاقات الثنائية بين قبرص والكويت وإلى الجهود التي تبذل لتعزيز التقارب في كثير من المجالات ومن بينها الاقتصادية والتعليمية معربا عن تطلعه لمزيد من التقارب بين البلدين
ونوه "بالنموذج المثالي والمشرق" الذي تقدمه دولة الكويت وما تقوم به من دور بارز ورائد في دعم جهود السلام والاستقرار في المنطقة بما في ذلك جهود محاربة الإرهاب وحل النزاعات ودعم السلام الدولي في المنطقة الإقليمية وتقديمها المساعدات الإنسانية.

واكد الوزير القبرصي دعم بلاده لمواقف الكويت على مستوى الاتحاد الاوروبي بما في ذلك ما يتعلق بمسألة منح المواطنين الكويتيين تأشيرة (شنغن) الأوروبية
وثمن موقف الكويت الداعم للقضايا القبرصية "المهمة" في المحافل الدولية ومن بين ذلك ما يتعلق بالمشكلة القبرصية وجهود إعادة توحيد الجزيرة بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن والقانون الدولي.

 

الاثنين، 27 فبراير 2023

مسيرة احتفالات العيد الوطني الكويتي بدبي

الكويت
شهدت إمارة دبي منذ قليل مسيرة احتفالات كبرى داخل شوارعها، من قبل الكثير من المقيمين والوافدين العرب، احتفاءًً بالعيد الوطني ٦٢ لدولة الكويت، الذي يتزامن به الاحتفال يومي ٢٥ و٢٦ من شهر فبراير كل عام .

ويعد اليوم الوطني الكويتي من أهم الأعياد القومية التي يحتفل بها الشعب الكويتي بذكرى استقلال الكويت عن المملكة المتحدة
وشكلت العلاقات الاقتصادية والتجارية بين دبي والكويت نموذجاً استثنائياً وثرياً للتعاون والتكاتف، حيث يحرص البلدان على تعزيز التعاون في مختلف المجالات والصناعية والتجارية والاستثمارية على الصعيدين الخاص والعام

وحصلت دولة الكويت على استقلالها في عهد الشيخ عبد الله السالم الصباح في يوم 19 من شهر يونيو عام 1961. وقد شهدت الذكرى السنوية لذلك التاريخ أول احتفال كويتي بعيد الاستقلال، حيث أُقيم في يوم 19 يونيو عام 1962، وظل الشعب الكويتي يقيم عيد الاستقلال الكويتي في 19 يونيو من كل عام ما بين عامي 1962-1964، حتى صدر في يوم 18 مايو 1964 مرسوم أميري جرى بموجبه دمج عيد الاستقلال بعيد جلوس الأمير عبد الله السالم الصباح على حكم الكويت يوم 25 فبراير من كل عام بداية من عام 1965. ومنذ ذلك الوقت وتحتفل دولة الكويت بعيد استقلالها في هذا التاريخ الذي أصبح يسمى (العيد الوطني).