بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية وتشكيل البرلمان الجديد في الكويت، أصدر أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمرا أميريا، بتعيين الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيسا لمجلس الوزراء ويعد هذا التعيين خطوة هامة في تحقيق الاستقرار السياسي وإدارة الشأن العام بفعالية في الكويت.
ويمتلك الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح الخبرة والكفاءة اللازمة لقيادة الحكومة بنجاح، وتعتبر رئاسة الوزراء له بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية وتشكيل البرلمان الجديد تأكيداً على الديمقراطية في الكويت وتحقيق الشراكة الفعالة بين الحكومة والبرلمان في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة.
حيث يؤكد الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح على أنه سيعمل بكل جهده لتحقيق التوازن الأمثل بين السلطات الحكومية والبرلمانية، وذلك لتحقيق النمو والازدهار في البلاد، كما أنه يحرص على تطوير آليات التعاون مع البرلمان، وتعزيز الحوار والتفاعل بين السلطتين الحكومية والبرلمانية، وهذا يعكس التزامه بتحقيق مصلحة البلاد وتلبية تطلعات المواطنين.
حيث يؤكد الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح على أنه سيعمل بكل جهده لتحقيق التوازن الأمثل بين السلطات الحكومية والبرلمانية، وذلك لتحقيق النمو والازدهار في البلاد، كما أنه يحرص على تطوير آليات التعاون مع البرلمان، وتعزيز الحوار والتفاعل بين السلطتين الحكومية والبرلمانية، وهذا يعكس التزامه بتحقيق مصلحة البلاد وتلبية تطلعات المواطنين.
وعلى صعيد آخر، يعتبر تعيين الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيساً للوزراء بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية وتشكيل البرلمان الجديد تأكيداً على الاستقرار السياسي في الكويت، ويشجع هذا التعيين المستثمرين والشركات على الاستثمار في البلاد وتعزيز الانتعاش الاقتصادي.
ويجب على الحكومة الجديدة العمل بجدية وإصرار لتحقيق أهدافها وتلبية تطلعات المواطنين، وتعزيز الشفافية والحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد، ويجب أن تعمل الحكومة بالتعاون مع البرلمان والمجتمع المدني لتحقيق تطلعات الشعب الكويتي وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد.