السبت، 6 أبريل 2024

دولة الكويت تدعم قرار إيقاف تصدير الأسلحة إلى الكيان المحتل

أكدت دولة الكويت دعمها قرار مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان

 دولة الكويت تدعم قرار إيقاف تصدير الأسلحة إلى الكيان المحتل


في ضوء التطورات الأخيرة في القضية الفلسطينية والتوتر المتصاعد في المنطقة، أكدت دولة الكويت موقفها الراسخ في دعم حقوق الإنسان والعدالة الدولية, ومن أبرز الإجراءات التي اتخذتها الكويت للتعبير عن تضامنها ودعمها للشعب الفلسطيني، قرار دعم مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المتعلق "بضمان المساءلة والمحاسبة" فهذا القرار الذي تبناه مجلس الأمم المتحدة يدعو إلى إيقاف تصدير الأسلحة إلى الكيان المحتل، وذلك لضمان المساءلة والعدالة في مواجهة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني التي ترتكبها الكيان بحق الفلسطينيين.



و تأتي هذه المبادرة الهامة من الكويت كجزء من جهودها المستمرة لدعم العدالة الدولية وحقوق الإنسان في العالم, وتؤكد الكويت بذلك التزامها القوي بمبادئ حقوق الإنسان ودعمها للشعوب المستضعفة في مواجهة الظلم والقهر فإن دعم الكويت لقرار مجلس الأمم المتحدة يأتي في سياق المسؤولية العالمية التي تحملها الدولة ودورها الفاعل في العمل الإنساني وحقوق الإنسان فالكويت منذ فترة طويلة تعمل على تعزيز العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان في العالم، وهي تولي قضايا الشعوب المستضعفة اهتمامًا كبيرًا.


كما إن قرار إيقاف تصدير الأسلحة إلى الكيان المحتل يعد خطوة هامة في سبيل تحقيق العدالة ووقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في فلسطين فالأسلحة الموردة للكيان المحتل تساهم في استمرار الاحتلال والعنف والقمع ضد الفلسطينيين، وتزيد من معاناتهم وتهديد حياتهم, لذلك تؤكد دولة الكويت من خلال دعمها لهذا القرار على أهمية التصدي للانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في فلسطين وضمان المساءلة والعدالة فإن المجتمع الدولي بأكمله يجب أن يتحمل مسؤوليته في وقف توريد الأسلحة إلى الكيان المحتل وضمان حماية الشعوب الفلسطينيين وتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.


وتعود أهمية هذا القرار إلى أنه يشدد على ضرورة معاقبة المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في فلسطين وتحقيق العدالة للضحايا فإن المساءلة والمحاسبة تعد أدوات أساسية في منع تكرار انتهاكات حقوق الإنسان وتعزيز السلم والاستقرار في المنطقة, وتجدر الإشارة إلى أن قرار الكويت يأتي في سياق تضامن الدول العربية والإسلامية مع الشعب الفلسطيني وحقه في التحرر والعيش في كرامة واستقلال فالقضية الفلسطينية تعد قضية عادلة ومستمرة، وتتطلب التضامن والدعم الدوليين لتحقيق السلام والعدالة.


وفي الختام، تجدر الإشارة إلى أن دعم الكويت قرار مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان المتعلق "بضمان المساءلة والمحاسبة" ويؤكد التزامها الثابت بالعدالة الدولية وحقوق الإنسان وتأمل الكويت أن يكون هذا القرار خطوة مهمة نحو تحقيق السلام والعدالة في فلسطين والمنطقة بأكملها، وأن يشجع المجتمع الدولي على تبني مواقف مماثلة تحقق المساءلة والعدالة للشعب الفلسطيني وتعزز حقوق الإنسان في العالم.

الثلاثاء، 18 أغسطس 2020

اردوغان والنفاق جزء لا يتجزأ (   خطوط الطيران التركية تنقل الاسرائيلين لمنتجع بالامارات مملوك ل فتحي تأمينجي المقرب للحزب الحاكم التركى )

نقطة... وأول السطر - أردوغان بوضوح: (اسرائيل) حقيقة واقعة ونحن ...

أردوغان وإسرائيل.. القصة الكاملة للتطبيع بين أنقرة وتل أبيب ...


لوهلة يندهش الشخص من اقوال ومزاعم اردوغان وافعاله ليثبت اردوغان انه اسوء مما كان  متوقع حيث اعلنت شركة السياحة الإسرائيلية  أفييشن لينكس تعاقدت مع خطوط الطيران التركية،على نقل الإسرائيليين لمنتجعات إماراتية مملوكة لأحد رجال الأعمال المقربين من حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا.


رجب طيب أردوغان


ولكن لم يمر الامر مرور الكرام من تركيا فيجب ان تسلك كل درب سيأتى بالمال حتى لو مما تهاجم وتحارب وعلى الرغم من زعم اردوغان كرهه لاسرائيل وانه يجب ان نحاربها وان هناك تخاذل من العالم العربى وانه هو المخلص الوحيد لفلسطين من اسرائيل نجد ان قلبه معلقا بالمعابد اليهودية وجيبة مملوء باموالهم 


بل شن هجوم ضد دولة الإمارات بسبب توقيعها اتفاقية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل،

 إذ أعلن تعليق العلاقات الدبلوماسية بين أنقرة وأبوظبي ؟؟؟! عجبا !! بل تعاقدت  الخطوط الجوية التركية لنقل عملاء «أفييشن لينكس» المستفيدين من البرنامج في دولة الإمارات، يتضمن إقامة لأربعة أيام في 4 فنادق من منتجعات «ريكسوس» المملوكة لرجل الأعمال المقرب من حزب العدالة والتنمية، فتحي تأمينجي



الخميس، 13 أغسطس 2020

دهاء محمد بن زايد .. يوقف زحف اسرائيل على اراضى فلسطين وفتح ابواب الاقصى من جديد

تطبيع رسمي وكامل بين الإمارات و اسرائيل برعاية أمريكا - تركيا واحة ...


فى اطار السعى المتواصل من الامارات العربية المتحدة فى وقف الزحف الاسرائيلى على الاراضى الفلسطينة  قال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد على تويتر: خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائيلي تم الاتفاق على إيقاف ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية 


واتفق الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية  على اتفاق يعزز من السلام في منطقة الشرق الأوسط، ويثبت الاتفاق  شجاعة الإمارات العربية المتحدة  لرسم مسار جديد يفتح المجال أمام إمكانيات كبيرة في المنطقة وستستفيد بشكل متبادل  الدولتين من الإنجاز التاريخي الذي تحقق اليوم".


 22.7 مليون يورو "دعما" أوروبيا لـ "الأكثر ضعفا" في فلسطين


وحقق الاتصال الثلاثي اختراقاً نوعياً للحفاظ على عملية السلام بين سمو الشيخ محمد بن زايد والرئيس الارميكى دونالد ترامب  ورئيس الوزراء الإسرائيلي ويوضح خطة السلام التي أعلن عنها اليوم ومن ضمنها يجوز لجميع المسلمين أن يأتوا لزيارة المسجد الأقصى والصلاة فيه، وينبغي أن تظل الأماكن المقدسة الأخرى في القدس مفتوحة أمام المصلين من جميع الأديان.


وسيواصل الطرفان جهودهما في هذا الصدد للتوصل إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. وبحسب خطة السلام، يجوز لجميع المسلمين أن يأتوا لزيارة المسجد الأقصى والصلاة فيه، وينبغي أن تظل الأماكن المقدسة الأخرى في القدس مفتوحة أمام المصلين من جميع الأديان