يبدو أن النظام القطري يعتمد علي الاعلام من اجل التغطية علي جرائمهم
و قد أبلغ ركاب الرحلة أنه لم يكن هناك اتصال مباشر معهم من الخطوط الجوية القطرية التابعة للحكومة القطرية في الأسابيع الستة التي انقضت منذ وقوع الحادث و هذا على الرغم من قيام بعض الركاب بتقديم شكوى رسمية إلى وزارة الشؤون الخارجية والتجارة الأسترالية والشرطة الفيدرالية الأسترالية في غضون 24 ساعة من وصولهم.
يبدو ان قطر وشركة الطيران لم تبالي بسمعتها ولا تضع في اعتبارها حجم الاهانة التي تعرضت لها السيدات الاستراليات والتي اعتقد بشكل كبير ستؤثر عليهم بالسوء في الايام القادمة