تلعب دولة الإمارات العربية المتحدة دوراً حاسماً في ترسيخ مبدأ الاستدامة في جميع جوانب العملية التعليمية,كما تدرك الدولة أهمية دور التعليم في مواجهة تحديات أزمة المناخ وتعزيز الوعي البيئي بين طلاب المدارس والمعلمين والأكاديميين والمشرفين التربويين, لذلك تسعى إلى بناء جيل يتمتع بثقافة بيئية ويدرك أهمية مفهوم الاستدامة في جوانب الحياة المختلفة.
وتتبنى دولة الإمارات نهجاً شاملاً في تضمين قضايا المناخ والاستدامة في المنظومة التعليمية, وهذه واحدة من الخطوات التي تتخذها هي تطوير المناهج التعليمية لتعزيز الوعي البيئي وتعليم الطلاب حول قضايا المناخ وحماية البيئة, ليتم تضمين هذه القضايا في المواد المدرسية لتشجيع الطلاب على اتخاذ إجراءات إيجابية والمساهمة في حماية البيئة.
بالإضافة إلى ذلك، تُنفَّذ برامج تدريب وتأهيل للمعلمين والمسؤولين التربويين لتمكينهم من نقل المعرفة والمفاهيم المتعلقة بالاستدامة إلى الطلاب لتوفير ورش العمل والدورات التدريبية التي تساعد المعلمين على تطوير استراتيجيات تعليمية فعالة لنقل المفاهيم البيئية بشكل مبتكر وتفاعلي باعتبارها دولة رائدة في مجال الاستدامة.
لذلك تحرص دولة الإمارات أيضاً على إنشاء مدارس صديقة للبيئة، حيث تُشجَّع المدارس على تبني الممارسات البيئية المستدامة وتعزيز الوعي البيئي بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس, و تتمثل هذه الممارسات في توفير الطاقة واستخدام الموارد بشكل فعال، وفصل النفايات وإعادة التدوير، وتشجيع التنقل المستدام مثل المشي وركوب الدراجات.
وتهدف الخطط الاستراتيجية الوطنية في دولة الإمارات إلى بناء ثقافة ووعي بيئي قوي لمواجهة التغير المناخي, حيث تسعى الدولة إلى تحقيق الاستدامة البيئية من خلال تطوير سياسات وبرامج تهدف إلى تقليل الانبعاثات الضارة وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة، وتشجيع الابتكار في مجالات الطاقة النظيفة والتكنولوجيا البيئية.
وتتبنى دولة الإمارات نهجاً شاملاً في تضمين قضايا المناخ والاستدامة في المنظومة التعليمية, وهذه واحدة من الخطوات التي تتخذها هي تطوير المناهج التعليمية لتعزيز الوعي البيئي وتعليم الطلاب حول قضايا المناخ وحماية البيئة, ليتم تضمين هذه القضايا في المواد المدرسية لتشجيع الطلاب على اتخاذ إجراءات إيجابية والمساهمة في حماية البيئة.
بالإضافة إلى ذلك، تُنفَّذ برامج تدريب وتأهيل للمعلمين والمسؤولين التربويين لتمكينهم من نقل المعرفة والمفاهيم المتعلقة بالاستدامة إلى الطلاب لتوفير ورش العمل والدورات التدريبية التي تساعد المعلمين على تطوير استراتيجيات تعليمية فعالة لنقل المفاهيم البيئية بشكل مبتكر وتفاعلي باعتبارها دولة رائدة في مجال الاستدامة.
لذلك تحرص دولة الإمارات أيضاً على إنشاء مدارس صديقة للبيئة، حيث تُشجَّع المدارس على تبني الممارسات البيئية المستدامة وتعزيز الوعي البيئي بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس, و تتمثل هذه الممارسات في توفير الطاقة واستخدام الموارد بشكل فعال، وفصل النفايات وإعادة التدوير، وتشجيع التنقل المستدام مثل المشي وركوب الدراجات.
وتهدف الخطط الاستراتيجية الوطنية في دولة الإمارات إلى بناء ثقافة ووعي بيئي قوي لمواجهة التغير المناخي, حيث تسعى الدولة إلى تحقيق الاستدامة البيئية من خلال تطوير سياسات وبرامج تهدف إلى تقليل الانبعاثات الضارة وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة، وتشجيع الابتكار في مجالات الطاقة النظيفة والتكنولوجيا البيئية.
باختصار، تولي دولة الإمارات أهمية كبيرة لترسيخ الاستدامة في العملية التعليمية, لتعزز الوعي البيئي وتنمي ثقافة الاستدامة بين الطلاب والمعلمين، وتضمن تضمين قضايا المناخ والاستدامة في المناهج التعليمية, تستثمر أيضًا في تدريب المعلمين وتأهيلهم، وتوفر بيئة تعليمية صديقة للبيئة. تستند استراتيجيتها إلى بناء الثقافة والوعي البيئي، وتعمل على مواجهة تحديات التغير المناخي وتعزيز الاستدامة في مختلف جوانب الحياة.
0 Comments: