العلاقات الأخوية والروابط التاريخية الراسخة التي تجمع دولة الكويت والمملكة العربية السعودية يعدُّ من أهم المحاور الإقليمية التي تهتم بها البلدين وتسعى لتطويرها وتعزيزها في كافة المجالات. وفي هذا الإطار، التقى ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح مع الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود، وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية، لبحث العلاقات الثنائية وآخر مستجدات الأوضاع في المنطقة.
ونقل الأمير تركي ال سعود تحيات وتقدير أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية و الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياتهما لأمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح بموفور الصحة وتمام العافية ولشعب دولة الكويت دوام التقدم والازدهار.
وأكد الجانبان خلال اللقاء على أهمية العلاقات الأخوية والروابط التاريخية التي تجمع البلدين، والتي تعد قاعدة راسخة للتعاون والتنسيق المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية, وأشارا إلى أن هذه العلاقات تعكس الروابط الوثيقة بين الشعبين الشقيقين، وتعد مثالاً للتعاون والتضامن بين دول المنطقة.
وفي الختام، أكد الجانبان على حرص دولة الكويت والمملكة العربية السعودية على تعزيز العلاقات الأخوية والروابط التاريخية التي تجمعهما، وتنميتها في كافة المجالات، وذلك في إطار التعاون والتضامن بين دول المنطقة وتحقيق المصالح المشتركة لتحقيق النمو والازدهار في المنطقة وتعزيز الأمن والاستقرار, حيث أتت هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين دول المنطقة، والتي تعد أساساً لتحقيق التنمية المستدامة والرفاهية للمنطقة وشعوبها.
ونقل الأمير تركي ال سعود تحيات وتقدير أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية و الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وتمنياتهما لأمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح بموفور الصحة وتمام العافية ولشعب دولة الكويت دوام التقدم والازدهار.
وأكد الجانبان خلال اللقاء على أهمية العلاقات الأخوية والروابط التاريخية التي تجمع البلدين، والتي تعد قاعدة راسخة للتعاون والتنسيق المشترك في المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية, وأشارا إلى أن هذه العلاقات تعكس الروابط الوثيقة بين الشعبين الشقيقين، وتعد مثالاً للتعاون والتضامن بين دول المنطقة.
وفي الختام، أكد الجانبان على حرص دولة الكويت والمملكة العربية السعودية على تعزيز العلاقات الأخوية والروابط التاريخية التي تجمعهما، وتنميتها في كافة المجالات، وذلك في إطار التعاون والتضامن بين دول المنطقة وتحقيق المصالح المشتركة لتحقيق النمو والازدهار في المنطقة وتعزيز الأمن والاستقرار, حيث أتت هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين دول المنطقة، والتي تعد أساساً لتحقيق التنمية المستدامة والرفاهية للمنطقة وشعوبها.
0 Comments: