بعد أداء الحكومة الجديدة لليمين الدستوري في دولة الكويت، بعث ولي العهد الكويتي الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، برسالة إلى الحكومة المكونة حديثاً، مؤكداً على ضرورة اتخاذ "خطوات إصلاحية" لدفع مسيرة تقدم البلاد. ويعكس هذا الدعوة إلى العمل الجاد والتعاون بين جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في الكويت وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في البلاد.
تعد هذه الرسالة من ولي العهد الكويتي بمثابة تأكيد على التزام القيادة الكويتية بتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في الكويت، وهو ما يتطلب التعاون والتضامن بين جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني.
وبما أن الحكومة الجديدة تسعى لتحقيق هذه الأهداف، فإنها بحاجة إلى دعم وتعاون جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني، لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للجميع. وتشمل هذه الأهداف تحسين جودة الخدمات الحكومية والرعاية الصحية والتعليم والإسكان، وتعزيز الاستثمارات الخاصة وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وتحقيق التوازن بين الاهتمام بالشأن الداخلي والاهتمام بالشأن الخارجي.
ولن تكون هذه المهمة سهلة، ولكن من المؤكد أن الحكومة الجديدة ستعمل بجدية واجتهاد لتحقيق هذه الأهداف وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في الكويت, وبما أن جميعنا شركاء في بناء الكويت العظيمة، فإنه من الضروري أن نتحد ونعمل معاً لتحقيق هذه الأهداف المشتركة.
ومن الجدير بالذكر أن الكويت تعد إحدى الدول الرائدة في المنطقة، وتمتلك موقعاً استراتيجياً هاماً على الساحة الدولية. ومن خلال التعاون والتضامن بين جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني، فإنه من الممكن تعزيز مكانة الكويت , وتحقيق الرفاهية والأزدهار للجميع .
تعد هذه الرسالة من ولي العهد الكويتي بمثابة تأكيد على التزام القيادة الكويتية بتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في الكويت، وهو ما يتطلب التعاون والتضامن بين جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني.
وبما أن الحكومة الجديدة تسعى لتحقيق هذه الأهداف، فإنها بحاجة إلى دعم وتعاون جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني، لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة للجميع. وتشمل هذه الأهداف تحسين جودة الخدمات الحكومية والرعاية الصحية والتعليم والإسكان، وتعزيز الاستثمارات الخاصة وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، وتحقيق التوازن بين الاهتمام بالشأن الداخلي والاهتمام بالشأن الخارجي.
ولن تكون هذه المهمة سهلة، ولكن من المؤكد أن الحكومة الجديدة ستعمل بجدية واجتهاد لتحقيق هذه الأهداف وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في الكويت, وبما أن جميعنا شركاء في بناء الكويت العظيمة، فإنه من الضروري أن نتحد ونعمل معاً لتحقيق هذه الأهداف المشتركة.
ومن الجدير بالذكر أن الكويت تعد إحدى الدول الرائدة في المنطقة، وتمتلك موقعاً استراتيجياً هاماً على الساحة الدولية. ومن خلال التعاون والتضامن بين جميع الجهات الحكومية والمجتمع المدني، فإنه من الممكن تعزيز مكانة الكويت , وتحقيق الرفاهية والأزدهار للجميع .
0 Comments: