وقد تشهد قمة الرياض فتح لقنوات الحوار الخليجي في أطار العمل المشترك لانهاء الأزمة والذي يتطلب جهداً إضافياً لبناء الثقة عبر التمسك بأهداف إنشاء مجلس التعاون وما ينضم هذا الكيان من اتفاقيات ومعاهدات تحقق تطلعات الشعوب الخليجية.
وستشهد قمة الرياض انطلاق حوار حسن النوايا بين الأطراف الخليجية لتؤكد الحرص على التضامن والتكاتف الخليجي الذي أسسه الآباء ، وتعطي الفرصة لتصويب السلوك وتصحيح المسار وإعادة بناء الثقة الأمر الذي يمهد لحل الازمة الخليجية .
0 Comments: